تصميم ألعاب الفيديو منذ بعض الوقت. يمكن أن يكون مفضل لدى العديد من الأشخاص في الماضي، بالإضافة إلى وسيلة تمكنهم من كسب المال. تحولت ممارسة ألعاب مقاطع الفيديو من هواية إلى مهنة بسرعة كبيرة ، لا سيما عندما ظهرت مقاطع الفيديو وأنظمة البث المباشر مثل تويتش ويوتيوب باستخدام هذه المنصات ، اختار العديد من الأفراد أجهزة التحكم عن بُعد الخاصة بهم على أمل أن ينتهي بهم الأمر على الأرجح إلى أن يصبحوا عادةً اللاعب التالي الذي يساعد في جعل الملايين يفعلون ما يحبونه. مع وجود المزيد من الأفراد الذين يلعبون الألعاب ، يجب على صانعي الألعاب تقديم منتجات أفضل وأكثر تحديثًا. في الواقع ، إذا لم تكن هذه المنتجات هي الأفضل بشكل عام ، فإنها تؤدي كل ما يمكن أن تشتريه أموالك في نهاية معينة ، لأنها عادة ما تكون عملاً تجاريًا.
عندما تم تقديم ألعاب مقاطع الفيديو لأول مرة ، كانت إنجازًا رائعًا وكان كل شيء فريدًا من نوعه على طريقته الخاصة. في الواقع ، على الرغم من أنهم لم يبدوا حقًا هذا الجانب الخلفي الرائع في الثمانينيات بالإضافة إلى التسعينيات ، إلا أنهم قدموا بعض الأشياء التي تتجنبها الكثير من الألعاب اليوم. وهذا الشيء هو بالتأكيد الجودة. في غضون السنوات الخمس الماضية أو لذلك ، بدأت ألعاب الفيديو ببطء في أن تكون أكثر من كونها قطعة ترفيهية مناسبة. أعلى ببطء ثلاث مرات بدأ المطورون "أ" في دمج المعاملات الدقيقة في ألعاب الفيديو الخاصة بهم ، وهي مختلفة تمامًا عن DLC (المحتوى القابل للتنزيل). كان DLC دائمًا امتدادًا أو ربما محتوى إضافيًا إضافيًا ليكون قادرًا على جعل اللعبة تنقل المزيد من إمكانية اللعب ، مما يؤدي بدوره إلى زيادة اهتمام اللاعبين ورغبتهم في المزيد. تكمن المشكلة الخاصة في ألعاب الفيديو عبر الإنترنت التي تحاول بيع عناصر من لعبة الفيديو الخاصة بهم والتي يجب أن تكون موجودة بالفعل فيما يتعلق بالمجان أو غير المقفلة ببساطة عن طريق ممارسة النشاط بدلاً من مجرد إدخال رقم بطاقة ائتمان جديد من أجل إلغاء القفل المذكور. الأبطال أو حتى العناصر. هذه هي الممارسة الشائعة في الآونة الأخيرة وحتى أنها أثارت الكثير من القضايا ، وحتى العديد من الدول تنظر في المقامرة "المسروقة" ، وهي في الحقيقة كذلك. صندوق الغنائم في ألعاب الفيديو هو إذا كان اللاعب يستخدم عملة داخل اللعبة أو عملة حقيقية للحصول على عنصر عشوائي جديد أو زوج عشوائي من العناصر. اليوم تعتمد قيمة هذه المنتجات على الحجم ، سيحصل بعض اللاعبين على عناصر نادرة أو أكثر جودة مقارنة ببعض الآخرين بناءً على الفرص. هذا حقًا يستهدف بشكل أساسي اللاعبين الأصغر سنًا الذين هم أكثر سذاجة ومستعدين أيضًا للإنفاق بغض النظر عن الأموال التي لديهم على لعبة ما لتوليد مظهرهم الخاص أو المشاركة بشكل أفضل. كل شيء من أجل الأمام من المنحنى.
هذه الممارسة المحددة محفوفة بالمخاطر للغاية ليس فقط لأنها تحفز الأطفال على المقامرة ، ولكنها قد تسبب الإدمان حقًا. هناك العديد من الحالات التي ينفق فيها الأشخاص مئات الدولارات لمجرد الحصول على منتج واحد أو تحسين شخصيتهم أو مجموعتهم. من الواضح أن المطورين لا يهتمون ، لأن هذا مجرد المزيد من الأموال لهم ، لكنهم لا ينظرون بأي حال من الأحوال إلى ما يمكن أن يفعله هذا المحدد لنوع ما من معيشة الشخص وربما عائلاتهم.
السبب الرئيسي وراء تنفيذ هذه الممارسات هو أنه جيد للمبرمجين للحفاظ على جني الأموال حتى بعد إطلاق الرياضة. استنادًا إلى الإحصائيات ، تخلق المعاملات الدقيقة بشكل عام أكثر مقارنة بالرياضة نفسها ، ويتم الكشف عن هذه الأنواع من سلسلة الألعاب على أساس سنوي مع تغييرات طفيفة أو صفرية في لعبة الكمبيوتر الحقيقية نفسها. من النادر للغاية اكتشاف لعبة ناجحة في أي متجر بيع بالتجزئة أو سوق لا يقدم معاملات صغيرة ، وأيضًا إذا لم تؤثر على اللعب ، فستظل المشكلة الرئيسية.
إذا أراد المبرمجون إبقاء عشاق الألعاب مستمتعين واستثمارهم في جميع أنحاء ألعابهم ، فيجب على هؤلاء الأشخاص تطوير عناوين ألعاب عالية الجودة بدلاً من إنشاء ألعاب فيديو تكاد تكاد تكون مليئة بالمعاملات الصغيرة. عادةً ما تقضي الألعاب كإتجاه للمساعدة ببطء جودة الألعاب. عاجلاً أم آجلاً ، لن يتم منح الأفراد لامتلاك اللعبة المعينة بالكامل ، كل شيء سيكون مجرد أماكن إقامة ، ولكن عادةً لا يزال يتعين على اللاعب الحصول على رمز لأداء الإيجار ودفع الإيجار بعد ذلك حتى يتمكن من لعب اللعبة التي ليست كذلك حتى الخاصة بهم. انظروا كيف سيبدو هذا مجنونًا !؟ من أجل هذا سيتغير معظمهم كما هو الحال عندما يختار اللاعب من أجل التغيير.